من أنا

صورتي
ومن [ غًيركِ ] !! يَستطيِع رٌسمً الفرحة ع أوتار قلبي و زرٌع البٌسٌمه ع شِفاهي .. لٍ تُغلّفْ آجوآئيَ بِ حُبٌ لآ مًثيل لهُ و أملاً في حياه هيً ( الجنة ) لي بِ وجوُدكِ .. فَ يَاربَ العِبآد آجعل ( أمي ) أسعَد خلقَك .. و آرزقها عمراً مديداً وفرجاً قريباً ..

الاثنين، 14 يناير 2013

لا تيأس إذا تعثرت أقدامك
وسقطت في حفرة واسعه .. فسوف تخرج منها
و أنت أكثر تماسكا وقوة
والله مع الصابرين
لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك
فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه

لا تضع كل أحلامك في شخص واحد
ولا تجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كانت صفاته
ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم
فليس الكون هو ما ترى عيناك


لا تنتظر من اوفيت لك وخان العهد..
وانتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين
فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك نبضه الجميل

لا تحاول البحث عن حلم خذلك
وحاول أن تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد

لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها
وبهتت حروفها .. وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه
سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت
وأن هذه الأوراق ليست اخر ما سطرت


ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه
ومن القى بها للرياح
لم تكن هذه السطور مجرد كلام عابر
ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً
ونبض إنسان حملها حلماً
واكتوى بنارها ألماً

لا تكن مثل مالك الحزين
هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف
فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده

إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك
وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان
فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي
وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني
وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبيه فوق أغصان الشجر
لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً

إدفع عمرك كاملاً
لإحساس صادق وقلب يحتويك
ولا تدفع منه لحظة في سبيل وهم زائل
أو قلب تخلى عنك بلا سبب


لا تسافر الى الصحراء بحثاً عن الاشجار الجميله
فلن تجد في الصحراء غير الوحشة
وانظر الى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها
وتسعدك بثمارها .. وتشجيك بعذب الحانها


لا تحاول أن تعيد حساب الأمس
وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن يعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها

إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل ..
فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل


إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا
ونصير جزءاً منه.. وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان
على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها .. ولو أنه
حاول أن يرى ما حوله لأكتشف
أن اللون الأسود جميل.. ولكن الأبيض أجمل منه
وأن لون السماء الرمادي يحرك المشاعر والخيال
ولكن لون السماء أصفى في زرقته .. فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة .. وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً
وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيده
ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها

إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك
وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً .. فلا تبحث عن اخر أطفأه
وإذا لم تجد من يغرس في أيامك ورده
فلا تسعى لمن غرس في قلبك سهماً ومضى

أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى
أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء
في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة

اضافه مني على هذا الكلام...~

ما أجمل العيش في مكان تشعر بكل من حولك يحبونك..
لان الحياه لا قيمه له ما دمت لا تشعر بحب الأخرين لك ...
وما دمت لا تشعر بوجودك في هذه الحياة ... وبوجود
الحب والتآلف والأنتماء والأخلاص .... هذه كلمات تجعل ممن
يتصفون بها اناسا رائعين ... نحن بحاجه الأختلاط بالبشر ..
فلا يمكن بل مستحيل ان يعيش الأنسان وحيدا وبعيدا عن
البشر... فلا وجود إلى انسان كامل على وجه الأرض ولأننا
بشر ونحتاج إلى المحبة والتعاون علينا ان نتعلم كيف نحب
قبل ان نجرح الاخرين ....






كان ليل , كانت الأنجم لغزا لا يحلّ
كان في روحي شيء صاغه الصمت المملّ
كان في حسّي تخدير ووعي مضمحلّ
كان في الليل جمود لا يطاق
كانت الظلمة أسرارها تراق
كنت وحدي لم يكن يتبع خطوي غير ظلي
أنا وحدي , أنا والليل الشتائيّ..وظلي


لم أكن أحلم لكن كان في عينيّ شيء
لم أكن أبسم لكن كان في روحي ضوء
لم أكن أبكي لكن كان في نفسي نوء
مرّ بي تذكار شيء لا يحدّ
بعض شيء ما له قبل وبعد
ربّما كان خيالا صاغه فكري وليلي
وتلفتّ ولكن لم أقابل غير ظلّي



كان صمت راكد حولي كصمت الأبديّة
ماتت الأطيار أو نامت بأعشاش خفيّة
لم يكن ينطق حتى الرغبات الآدميّة
غير صوت رنّ في سمعي وذابا
لحظة لم أدر حتى أين غابا
آه لو أدركت من ألقاه في الصمت المملّ
أتراني لم أكن أمشي أنا وحدي وظلي ؟
كانت الظلمة تمتدّ إلى الأفق الغريب
كلّ شيء وغرق فيها كقلبي , كشحوبي
ظلمة ممتدّة كالوهم كالموت الرهيب
غير ضوء خاطف مرّ بجفني
لحظة لم تدر ماذا كان ,عيني
كان ضوءا لونه لون خيال مضمحلّ
مرّ بي لمحا وأبقاني أنا وحدي وظلّي



كان في الجوّ الشتائيّ ارتعاش وجمود
جمد الظلّ من البرد وغشّاه الركود
ليلة يرتجف في أجوائها حتى الجليد
غير دفء طاف من قلبي الوجيع
فزت فيه من شتائي بربيع
وإذا في عمق قلبي فرحة الفجر المطلّ
غير أني كنت في الليل أنا وحدي وظلّي



كان في روحي فراغ جائع كاللاّنهايه
كان ظلي صامتا لا لحن لا رجع حكايه
باهتا يتبع مسرى خطواتي دون غايه
غير كأس عبرت حين صرخت
قطرة واحدة ثم ارتويت
أتراه كان أكذوبة إحساسي المضلّ
أو ما كنت أنا وحدي مع الليل وظلّي ؟



كان قلبي متعبا يسكنه حزن فظيع
رقصت فيه وشدّته إلى الجرح دموع
صور في قعره يصبغ مرآها النجيع
كان , لكنّ يدا مرّت عليه
حملت بعض تحاياها إليه
باركت آلامه السوداء كانت يد طفل
أيّ طفل ؟ لم يكن في الليل غيري غير ظلّي




ذكــريـآت لــ [ نآزك الملـآئكــة .. !

نفحة من شوق ....ْ




ما اجمل مرآتع الصبآ .... ومروج الروض الاخضر ...

وسكون الكون بمعية الجمآل ...ْ


ما اجمل طفولتي ... وما اجمل ذكريآتي ...

اقتآت فرحي من عبيرهآ ...

واسرق حلو اللحظآت لحآضري ومستقبلي ....

هي ومضآت محفورة ...ومخبأة بعنآية ...

فـي اقصـى الضميـر....~

لا  ولن انسآها ...





ْ

كلمآت ... من القلب...ْ

يا نور القلب ...ْ

 
 
 

الأربعاء، 9 يناير 2013

يآ غايب عني..ْ


اللهـــــم.....

عندما يكون سبب التقصير [ مجهولاً ]
فجميل أن لا [ نُتعب ] أنفسنا بالتفكير بالسبب.//
فلا نعلم عن ظروفهم و لا عن أسبابهم
جميل أن نريح أنفسنا و أن نلتمس لهم العذر
و إن ما وجدنا عذر فـ لعله يوجد عذر نحن لا نعلمه ..]]
مشاعر إلكترونية !
هل تلك التي تربطنا بمن هم خلف الشاشة الآن مشاعر إلكترونية ؟!!!
هل يحق لنا أن نطلق عليها هذه التسمية فنظلمها ظلم الحاكم العرب لشعبه ؟
حين قال أحدهم : هذه ليست مشاعر !!!
قلت : ماتكون ؟
حين تتلهف الأرواح السامية لرؤية حروف ماتكون ؟
حين تبحث عنهم بين طيات يومك كلما هممت بالتحدث إلى نفسك ماتكون ؟
حين ترقب كلماتهم لك وتهمس :لم اليوم هي قصيرة ؟ ولم اليوم هي حزينة ؟
وتعود إلى نفسك تحاسبها هل أجرمتِ بحقهم ؟ هل جرحتهم ؟ فتنكر؛
وأنت تلح لأن العرفان علمك أن تنصفهم ! ماتكون؟
حين تستجدي الوقت لتدخل تطمئن عليهم ..
هل هم بخير ولازالوا يمتطون صهوة الحرف بإباء كما عرفتهم ماتكون ؟؟
حين تراهم يرافقونك في سفرك وفي عملك وفي أصعب لحظات حياتك ماتكون ؟
حين تبحث عنهم في وجوه تصادفها كل يوم لكنها لاتعني لك شيئا حيث المسافات الفاصلة
أصعب من أن تتقلص فهي ترفض التقلص بهذا الشتاء إلا مع شبيه روحك ماتكون ؟
حين يحملون معك ذات الهم وذات الرسالة ويرفعون ذات الراية ومعهم تشعر بإنسانيتك ماتكون ؟
حين يفتقدونك إن غبت وتفتقدهم في وقت تضج الأمكنة حولك بالبشر ماتكون ؟
حين يصبحون جزءً من حياتك وأنت لاتعرف حتّى صورهم! ؛
لكنها الأرواح تلاقت وتآلفت فهي جنودٌ مجندة واختارت قلعة الإخاء سكنا ماتكون ؟
و الآن أجبني يامن تقول ليست مشاعرا لو سألتك :
لمَ نبكيهم حين يرحلون ؟؟!!


.... الأستاذة : أروى المرشدي


رباه انعم الجسد بدفء عفوك وألهمه صبرا عميقا
,,, نسألك العافيه يارب ما طاقت نفسي وعلت آملا ويقينا بقربك

( العذر )

يُقبل في كل شيء
 إلا إذا تحركت نقطتهُ إلى اليمين قليلاً
حينها لا مجال للأعذار .. !!!!!